Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
ايها العراقيون، تشجعوا وواجهوا الحقيقة المرة التالية:
 خلاصكم الوحيد في شعار: من دخل مقر البعث فهو آمن!!
الأحد, أيلول 15, 2013
سليم مطر

 

 

 

 

 

 

نعم، آن الاوان للتحلي بواقعية وحنكة وسماحة الرسول الكريم، عندما، في عز انتصاره، اعلن امام المسلمين المتحفزين للانتقام من قادة قريش الذي قتلوا وعذبوا آلاف المسلمين وبينهم اقرب اقارب الرسول:
من دخل بيت ابي سفيان، فهو آمن!

وهذه الخطوة النبوية الحميدة، هي التي كانت اساس استتاب الامن وسيطرة المسلمين وانتشار الاسلام.
وقد قامت بمثل هذه الاجراء التسامحي، الكثير من الانظمة المنتصرة. يكفي التذكير بالنظام الروسي الحالي، الذي تخلص من الحزب الشيوعي بدون معاقبة ولا انتقام من أي شيوعي. بل معظم قادة الدولة الحاليين وعلى رأسهم بوتين هم من الاعضاء السابقين في الحزب الشيوعي والكي جه به!!
اما قادتنا الاشاوس فماذا كان شعارهم الجهنمي بعد دخولهم المظفر عام 2003:
(اجتثاث البعث.. والدولة)!!
وشرعوا مثل الوحوش المسعورة يهدمون بالجيش والدولة ويقتنصون البعثيين والعسكريين قتلا وتشريدا، وخصوصا من اخوتهم ابناء الشيعة المساكين لانهم الاقل قدرة على الاختباء!! نعم فمن عادة الجبان ان يبدأ بالانتقام من اقرب واضعف الخصوم!

اعلموا يا اخوتي الحقيقة شبه المعروفة التالية: ان قادة الحزبيين الكرديين، المتحالفين مع اسرائيل، قد صرفا الملايين من الدولارات قبل الغزو الامريكي، من اجل ان يتعهد لهم قادة المعارضة، بتنفيذ هذه الخطوة الجهنمية لتدمير الدولة العراقية والمجتمع العراقي برمته. وفعلا تمكن بذلك قادة الاكراد من تحقيق حلمهم العنصري الشيطاني :
ان يتحول العراق الى جهنم وتتحول كردستانهم الى واحة سلام وتقدم!!!

والاتعس من هذا، ان قادة الاكراد رغم كل هذا الخراب، لا زالوا يجبرون قادة العراق، اغراءا وتهديدا، برفض التقارب مع البعث والضاري وغيرهم من قادة السنة، وبنفس الوقت تغذية الارهاب والخراب في العراق.
فيا ايها العراقيون، تمردوا على اللعبة الجهنمية الاسرائيلية الكردستانية، وليكن شعاركم:
بالحوار والتسامح مع جميع المختلفين، نحقق السلام والتقدم لبلادنا
وارفضوا هذا الشعار المنافق المدمر: لا حوار مع القتلة..
فان لم نتحاور مع مع القتلة، فمع من نتحاور.. مع الملائكة؟!!
نعم ان الجميع قد قتل من الجميع.. فكفى ثم كفى ثم كفى لشعارات الا نتقام.


مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
حسن مرتضى
05/07/2014 - 05:25
الحقيقه
سلام لكم وعليكم
مقالتك اراها من كلمة حق يراد بها باطل
بعد السقوط وانتهاء الحكم السابق ولا اقول عنه شئ لا لانني لا ارغب به ولست من مساعديه
من مراجعة بعض التوصيات من من لهم تاثيريد بالرئ ان لا تعتدو على احد من القدماء من الحاكمين واعضاء الحزب وفعلا تركتهم والذي لم يحاول التخريب ترك وكثير هم لحد الان
اما الاخرين فكان موقفهم كالمثل الجلفي القائل لو اتلعبوني لو اخربط
فحسب ما اراه هم السبب بكل هذا لو كانوا كبقية الناس الذين لاحظوا ان فرصتهم انقضة وتنحوا جانبا لكان الامر اهون علما كثيرين من معارفي اجدهم رغم درجتهم السابقه لا دخل بهم من الحكام الجدد مستمرين بالحيات

ولكن الموقع المسؤلي ذو الجاه مطلوب فكيف للذي فقده
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.46304
Total : 101